التذبذب بين الشدة واللين: يخلق التردد وعدم الحَسم لدى الطفل.
من المهم معاقبة ابنك لكسر القواعد. لكن كن حذرًا بشأن الطريقة التي تختارها للقيام بذلك.
في عالم التربية، هناك طرق متعددة لتعليم الأطفال وتوجيههم. في كتابها “التربية الإيجابية: دليل أساسي”، تقدم ريبيكا إينس طريقة مبتكرة وفعالة للتعامل مع الأطفال، وهي التوجيه بدلاً من السيطرة.
في المقابل، أخبراهم بأنكما الاثنين، أنت والطرف الأخر المنفصل، تحبانهم ولكن بطريقة مختلفة، ولا شيء يمكن أن يغير ذلك.
بغض النظر عن التحديات التي يواجهها الوالدين والأطفال، يقدم الكتاب النصائح والإرشادات القيمة التي يمكن أن تعزز من بناء بيئة محبة وداعمة، تسمح للأطفال بالنمو والتطور بشكل صحي وسليم، حتى في أوقات الأزمات والتغيير.
في الكتاب، توضح إينس أن الثقة بالنفس والاستقلالية تتطوران مع الوقت، وأن الدور الأهم للأهل هو توفير بيئة داعمة تشجع على التعلم والاكتشاف. الأهل يمكنهم تشجيع الاستقلالية من خلال السماح للأطفال باتخاذ قراراتهم الخاصة، مع تقديم الدعم والمشورة عند الحاجة.
فحين لا يشعر الأطفال بأنهم محبوبون أو ينتمون إلى أسرة، يفقدون الثقة بالنفس والإحساس بالاستحقاق تدريجيًا.
تدفع الضغوطات التي الامارات يتعرض لها الآباء والأمهات بعضهم إلى استخدام العنف في التربية، اضغط
التربية الإيجابية تقوم على وضع قواعد واضحة للغاية ومتفق عليها بين الأهالي والأطفال، وتشجع الأهالي على السماح للأطفال بالتعامل مع عواقب أفعالهم دون التدخل لإنقاذهم.
كيف يمكن أن يحول التفاهم والتواصل الإيجابي علاقتنا مع أطفالنا؟
ووجدت الدراسات أنه عندما يلجأ الآباء إلى الصراخ المستمر أو التذمر، فإنهم عادة ما ينتهي بهم الأمر بالشعور بالإحباط والغضب ثم بالذنب بعد ذلك.
هذا قد يتطلب من الآباء استكشاف الأزمات النموية التي قد تكون موجودة، مثل القلق من الانفصال أو تغييرات النمو الجسدي.
ويأتي هذا الاعتماد تأكيداً على التزام الهيئة بحماية النمر العربي المهدد بالانقراض بشدة، والإسهام في الحفاظ على التنوع البيئي والحيوانات النادرة بالمنطقة، حيث يعمل المركز على إكثاره ضمن نور الامارات إطار شامل لصون الحياة البرية واستدامتها.
وتشجع التربية الإيجابية الآباء بشكل أساسي على «ملاحظة الأطفال وهم طيبون ويقومون بأمور جيدة» وتقديم ملاحظات أكثر إيجابية، بدلاً من التركيز دائماً على السلوك السيئ.
Comments on “The smart Trick of التربية الإيجابية للاطفال That No One is Discussing”